رئيس نادي الحكمة: استبعاد النادي ليس مقبولا والانتخابات ستبين الاصدقاء الحقيقيين ممن يدعون الصداقة
أعلن رئيس نادي الحكمة الرياضي طلال المقدسي أن "استبعاد النادي ليس مقبولا بعد اليوم وتهميشه ليس واردا، مؤكدا ان النادي سيستعيد دوره، وان الانتخابات المقبلة ستبين من هو الصديق الحقيقي لهدا النادي ومن يدّعي الصداقة".
وقال في تصريح الى "المركزية" :ان القائمة المقترحة لاتحاد كرة السلة كان من المفترض بها ان تكون قائمة انقاذ بعيدة كل البعد عن السياسة، ولكن تبين ان اللائحة المقترحة والمطروحة ليست سوى جوائز ترضية للسياسة والسياسيين على حساب الرياضة في لبنان، فهل يعقل ان يُستبعد نادي الحكمة، النادي الذي يمثل الصرح الرياضي والوطني الكبير، وصانع البطولات وصاحب أكبر جمهور على الارض اللبنانية عن عضوية اتحاد كرة السلة؟ لافتا الى ان هذا الاستبعاد هو مؤامرة على النادي غير مقبولة بالنسبة الى النادي والى لجنته الادارية وجمهوره العريق، وأعلن ان نادي الحكمة سيبقى داعما لمرشحه جورج شلهوب، الذي لم يُعتمد اسمه في القائمة المقترحة وهذا ليس غريبا لأننا عشنا ولاحظنا المؤامرة منذ أكثر من شهرين، حيث حاول بعض المرشحين استمالة بعض اعضاء لجنة ادارة الحكمة لميلهم على حساب النادي وهذا الموضوع استوعبناه وكنا متيقظين تماما لما يجري".
واضاف "ان استبعاد نادي الحكمة ليس مطروحا بعد اليوم، وتهميشه ليس واردا، لأن نادي الحكمة سيستعيد دوره، مشيرا الى أن انتخابات يوم الاحد اذا حصلت ستبين من هو الصديق الحقيقي لنادي الحكمة ومن يدّعي الصداقة، ومن الداعم الحقيقي للحكمة بالكلام أو الفعل، وسنعرف الرياضي الحقيقي ممن يتخذ الرياضة منطلقا لمآرب شخصية وأنانية له.
وتابع مقدسي ان "رياضة كرة السلة في خطر ولا بد ان يلتفت القائمين والمهتمين بالرياضة في لبنان لهذا الموضوع واعادة النظر بالقائمة والانتخابات وبما يجري على هذه الساحة".
وختم: "بعد المباراة التي جمعت الافرقاء السياسيين واستمتع بها جمهور كرة القدم، نأمل ان يستمتع عشاق كرة السلة بدورات رياضية يفتخر بها اللبنانيون".
أعلن رئيس نادي الحكمة الرياضي طلال المقدسي أن "استبعاد النادي ليس مقبولا بعد اليوم وتهميشه ليس واردا، مؤكدا ان النادي سيستعيد دوره، وان الانتخابات المقبلة ستبين من هو الصديق الحقيقي لهدا النادي ومن يدّعي الصداقة".
وقال في تصريح الى "المركزية" :ان القائمة المقترحة لاتحاد كرة السلة كان من المفترض بها ان تكون قائمة انقاذ بعيدة كل البعد عن السياسة، ولكن تبين ان اللائحة المقترحة والمطروحة ليست سوى جوائز ترضية للسياسة والسياسيين على حساب الرياضة في لبنان، فهل يعقل ان يُستبعد نادي الحكمة، النادي الذي يمثل الصرح الرياضي والوطني الكبير، وصانع البطولات وصاحب أكبر جمهور على الارض اللبنانية عن عضوية اتحاد كرة السلة؟ لافتا الى ان هذا الاستبعاد هو مؤامرة على النادي غير مقبولة بالنسبة الى النادي والى لجنته الادارية وجمهوره العريق، وأعلن ان نادي الحكمة سيبقى داعما لمرشحه جورج شلهوب، الذي لم يُعتمد اسمه في القائمة المقترحة وهذا ليس غريبا لأننا عشنا ولاحظنا المؤامرة منذ أكثر من شهرين، حيث حاول بعض المرشحين استمالة بعض اعضاء لجنة ادارة الحكمة لميلهم على حساب النادي وهذا الموضوع استوعبناه وكنا متيقظين تماما لما يجري".
واضاف "ان استبعاد نادي الحكمة ليس مطروحا بعد اليوم، وتهميشه ليس واردا، لأن نادي الحكمة سيستعيد دوره، مشيرا الى أن انتخابات يوم الاحد اذا حصلت ستبين من هو الصديق الحقيقي لنادي الحكمة ومن يدّعي الصداقة، ومن الداعم الحقيقي للحكمة بالكلام أو الفعل، وسنعرف الرياضي الحقيقي ممن يتخذ الرياضة منطلقا لمآرب شخصية وأنانية له.
وتابع مقدسي ان "رياضة كرة السلة في خطر ولا بد ان يلتفت القائمين والمهتمين بالرياضة في لبنان لهذا الموضوع واعادة النظر بالقائمة والانتخابات وبما يجري على هذه الساحة".
وختم: "بعد المباراة التي جمعت الافرقاء السياسيين واستمتع بها جمهور كرة القدم، نأمل ان يستمتع عشاق كرة السلة بدورات رياضية يفتخر بها اللبنانيون".